استدعيت «سهيلا محمدي» المواطنة الكردية الناشطة المدنية والبيئية يوم الثلاثاء 13مارس من قبل استخبارات قوات الحرس. وتم تهديد السيدة «محمدي » التي سبق وأن تم إستدعائها واحتجازها من قبل استخبارات قوات الحرس بتوقيفها في حال عدم الحضور في الموعد المقرر.
وتم استدعاء سهيلا محمدي إلى مكتب المدعي العام في ربيع عام 2016 بعد احتفال النوروز في قرية قسيان من قبل أجهزة الأمن التابعة للحكومة الإيرانية بتهمة «الإخلال في النظم العام».