تمارس مدربة للمنتخب الوطني في كرة الصالات للنساء عدة وظائف وتعاني من فقدان الأمن الوظيفي. وأبدت استيائها من وضعها الوظيفي وأكدت قائلة: اذا كان مبلغ العقد لي 50% بالمقارنة بالمدربين كنت اتابع وظيفتي براحة البال بصفة مدربية للمنتخب الوطني. اذا كان لدي أمن وظيفي أستمر العمل في المنتخب الوطني. واذا أودع اليوم مهنة التدريب بالنادي لا امتلك أمن وظيفي وتثبيت الدخل.
وأشارت «شهرزاد مظفري» في نهاية مباراة تمهيدية بين المنتخب الوطني في كرة الصالات للنساء بين منتخبي إيران وايطاليا إلى وجود وظيفتين لها واحتجت على إتحاد كرة القدم وأكدت قائلة: إتحاد الكرة عند ابرام العقد لم يحدد شرطا لعدم اشتغال في فريق تابع لنادي آخر. اذا أرادوا وضع هكذا شرط من الضروري ان يوفروا الأمن الوظيفي لنا.( وكالة ايرنا للأنباء 23 نوفمبر 2017).