تمديد اعتقال الناشطة البيئية فرانك جمشيدي للمرة الثالثة
تم نقل الكاتبة والشاعرة ”مينا راد“ من لرستان، إلى سجن قرجك بورامين لقضاء فترة حكمها.
واستدعت الكاتبة والشاعرة مينا راد إلى النيابة العامة للثقافة والإعلام في 3 يوليو/ تموز 2020، وتم محاكمتها بتهمة العمل الدعائي ضد النظام، وحكم عليها بالسجن التنفيذي لمدة شهرين و 8 أشهربالسجن مع وقف التنفيذ. أيدت محكمة الاستئناف الحكم الصادر بحقها يوم 22 أغسطس 2020. وتم نقلها إلى سجن قرجك منذ 23 سبتمبر 2020 لتقضي فترة حكمها الجائر.
وكانت الكاتبة والشاعرة الشابة مينا راد من أهالي مدينة دورود، من بين أشخاص تم استدعاؤهم إلى جهاز المخابرات أثناء انتفاضة ديسمبر 2017- يناير2018 واستجوابهم، لكن أطلقت سراحها فيما بعد. وتعرضت باستمرار للتهديد بمكالمات متكررة من مأموري وزارة المخابرات. في 13 يوليو 2020، تم استدعاؤها للمخابرات لاستجوابها وتهديدها من قبل المحققين وسبها، وأفرجت عنها في اليوم نفسه.
وتم القبض على السيدة راد آخر مرة في 6 أكتوبر 2018، لمشاركتها في تجمعات احتجاجية، وتم الإفراج عنها مؤقتًا بعد ثلاثة أيام.
وفي أنباء أخرى، تم تمديد اعتقال الناشطة البيئية فرانك جمشيدي، المحتجزة في سجن سنندج، للمرة الثالثة في 28 سبتمبر 2020.
وكانت الناشطة البيئية قد اعتقل بتاريخ 28 يونيو2020 من قبل قوات تابعة لوزارة المخابرات في مدينة سنندج. خلال هذه الفترة، تم نقلها إلى معتقل لدائرة المخابرات للاستجواب نهارًا، وإعادتها ليلًا إلى مركزالإصلاح والتربية في سنندج (سجن النساء). تم استدعاؤها في وقت سابق واستجوابها في خريف 2018 أثناء اعتقال جماعي لنشطاء البيئة.
وكانت الناشطة البيئية قد اعتقل بتاريخ 28 يونيو2020 من قبل قوات تابعة لوزارة المخابرات في مدينة سنندج. خلال هذه الفترة، تم نقلها إلى معتقل لدائرة المخابرات للاستجواب نهارًا، وإعادتها ليلًا إلى مركزالإصلاح والتربية في سنندج (سجن النساء). تم استدعاؤها في وقت سابق واستجوابها في خريف 2018 أثناء اعتقال جماعي لنشطاء البيئة.